النشأة
هو الشيخ رائد صلاح محاجنة، من مدينة ام الفحم شمال فلسطين المحتلة عام 1958، وهو أب لثمانية أبناء، وينتمي لإحدى العائلات الفلسطينية التي بقيت في أرضها ولم تنجح العصابات الصهيونية من تهجيرها عام 1948
وتلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في أم الفحم،
وحصل على بكالوريوس في الشريعة الإسلامية من جامعة الخليل الإسلامية في فلسطين
♥♥♥♥♥♥♥♥♥
وبدأ الشيخ صلاح نشاطه الإسلامي مبكرًا، حيث اعتنق أفكار الحركة الإسلامية العالمية "الإخوان المسلمين"، ونشط في مجال الدعوة الإسلامية في داخل الخط الأخضر منذ كان في المرحلة الثانوية، وكان من مؤسسي الحركة الإسلامية في داخل الدولة العبرية في بداية السبعينيات، وظل من كبار قادتها حتى الانشقاق الذي حدث نهاية التسعينيات بسبب قرار بعض قادتها ومنهم الشيخ عبد الله نمر درويش رئيس الحركة خوض انتخابات الكنيست
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
2-
النشاط السياسي والدعوي
خاض الشيخ صلاح الغمار السياسي من خلال ترشيح نفسه لانتخابات بلدية أم الفحم (كبرى المدن العربية داخل إسرائيل) التي نجح في رئاستها 3 مرات كان أولها في عام 1989.
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
3-
اهتمامه بالمقدسات وبالمسجد الأقصى
ساتحدث عنه فى التدوينة التالية ولكن يجب ان يدكر انه :
-تم تكريم الشيخ صلاح عشرات المرات وأعطى اللقب الفخري (رجل الأقصى) في أعقاب حملته الكبرى على الاعتداءات الإسرائيلية بحق المقدسات الإسلامية، كما أطلق عليه لقب (ألمقدسي) بداية شهر مارس 2003 تكريما له على مجهوداته الحثيثة للحفاظ على المسجد الأقصى والآثار الإسلامية.
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
4-
جهاده مع اسرائيل وملاحقتها به
- عمدت السلطات الإسرائيلية إلى التضييق على الشيخ صلاح منذ أكتوبر 2002 حيث أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) وجود أساس راسخ لتقديمه وعدد من قادة الحركة الإسلامية للمحاكمة.
-في عام 2002 منعته السلطات الإسرائيلية من السفر وردت محكمة العدل العليا طلبا في شهر يونيو 2002 لإلغاء أمر منعه من السفر.
تعرض لمحاولة اغتيال على يد قوات الاحتلال في مواجهات انتفاضة الأقصى الأخيرة، وأصيب برصاصة في وجهه
-أقدمت الشرطة الإسرائيلية فجر 13-5-2003 على اعتقال الشيخ صلاح و13 من قادة الحركة الإسلامية بزعم أنهم قاموا بتبييض أموال لحساب حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
-أفرج عنه منتصف شهر يوليو 2005 في إطار صفقة أبرمها محامو الدفاع عنه مع السلطات الإسرائيلية بعد فشل الأخيرة في إثبات التهم الموجهة له
ثم اعتقل مرة أخرى يوم 6 أكتوبر 2009 وتمت محاكمته بأن يبعد عن القدس مدة شهر لما له من تأثير عظيم على المرابطين هناك
منقول من هنا
هو الشيخ رائد صلاح محاجنة، من مدينة ام الفحم شمال فلسطين المحتلة عام 1958، وهو أب لثمانية أبناء، وينتمي لإحدى العائلات الفلسطينية التي بقيت في أرضها ولم تنجح العصابات الصهيونية من تهجيرها عام 1948
وتلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في أم الفحم،
وحصل على بكالوريوس في الشريعة الإسلامية من جامعة الخليل الإسلامية في فلسطين
♥♥♥♥♥♥♥♥♥
وبدأ الشيخ صلاح نشاطه الإسلامي مبكرًا، حيث اعتنق أفكار الحركة الإسلامية العالمية "الإخوان المسلمين"، ونشط في مجال الدعوة الإسلامية في داخل الخط الأخضر منذ كان في المرحلة الثانوية، وكان من مؤسسي الحركة الإسلامية في داخل الدولة العبرية في بداية السبعينيات، وظل من كبار قادتها حتى الانشقاق الذي حدث نهاية التسعينيات بسبب قرار بعض قادتها ومنهم الشيخ عبد الله نمر درويش رئيس الحركة خوض انتخابات الكنيست
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
2-
النشاط السياسي والدعوي
خاض الشيخ صلاح الغمار السياسي من خلال ترشيح نفسه لانتخابات بلدية أم الفحم (كبرى المدن العربية داخل إسرائيل) التي نجح في رئاستها 3 مرات كان أولها في عام 1989.
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
3-
اهتمامه بالمقدسات وبالمسجد الأقصى
ساتحدث عنه فى التدوينة التالية ولكن يجب ان يدكر انه :
-تم تكريم الشيخ صلاح عشرات المرات وأعطى اللقب الفخري (رجل الأقصى) في أعقاب حملته الكبرى على الاعتداءات الإسرائيلية بحق المقدسات الإسلامية، كما أطلق عليه لقب (ألمقدسي) بداية شهر مارس 2003 تكريما له على مجهوداته الحثيثة للحفاظ على المسجد الأقصى والآثار الإسلامية.
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
4-
جهاده مع اسرائيل وملاحقتها به
- عمدت السلطات الإسرائيلية إلى التضييق على الشيخ صلاح منذ أكتوبر 2002 حيث أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) وجود أساس راسخ لتقديمه وعدد من قادة الحركة الإسلامية للمحاكمة.
-في عام 2002 منعته السلطات الإسرائيلية من السفر وردت محكمة العدل العليا طلبا في شهر يونيو 2002 لإلغاء أمر منعه من السفر.
تعرض لمحاولة اغتيال على يد قوات الاحتلال في مواجهات انتفاضة الأقصى الأخيرة، وأصيب برصاصة في وجهه
-أقدمت الشرطة الإسرائيلية فجر 13-5-2003 على اعتقال الشيخ صلاح و13 من قادة الحركة الإسلامية بزعم أنهم قاموا بتبييض أموال لحساب حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
-أفرج عنه منتصف شهر يوليو 2005 في إطار صفقة أبرمها محامو الدفاع عنه مع السلطات الإسرائيلية بعد فشل الأخيرة في إثبات التهم الموجهة له
ثم اعتقل مرة أخرى يوم 6 أكتوبر 2009 وتمت محاكمته بأن يبعد عن القدس مدة شهر لما له من تأثير عظيم على المرابطين هناك
منقول من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق