لقد استعدت السيطرة على مدونتى مرة اخرى
كم اشتقت اليها
ياربى لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
كم اشتقت اليها
ياربى لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم أعزنا بالإسلام فقد زللنا وعزتك يارب سنغادر ذلنا سنسير بتأييدك علي الدرب الذي أمرتنا فاغفر تقصيرنا ..وقوى عزائمنا لنحرر الناس جميعا
هناك 4 تعليقات:
حمدلله على السلامة ... بمناسبة انك استعدتي السيطرة على المدونة .. ادعوك لاجابة اسئلة التاج .. على مدونتى
في انتظارك ..
سلمك الله اخيتى
واهلا بك ومرحبا
ودعوة مقبولة وملباه قريبا ان شاء الله
ثقافة الهزيمة .. ناس هايصة و ناس لايصة
قال المحامى "خالد على" رئيس المركزي المصري للحقوق الأقتصادية والاجتماعية، في ندوة عقدت في معرض القاهرة الدولي للكتاب، أن راتب المشير حسين طنطاوي، 3 ملايين جنيه، الفريق سامي عنان يتقاضى 2 مليون جنيه شهريا. متسائلاً: "كيف نتكلم عن الثورة والعدالة الاجتماعية وسط هذا الواقع؟" ، قامت حركات الاحتجاج في المحلة عام 2006 والتي نبعت من المطالب الاجتماعية كتحسين شروط العمل وفتح ملف الحد الأدنى للأجور"، الذي فتح هذا الملف عامل بسيط في شركة مطاحن جنوب القاهرة، حيث كان يتقاضى أجرا يقدر بـ300 جنيه مصري رغم خبرة تجاوزت 15 عاما...باقى المقال بالرابط التالى
www.ouregypt.us
و نشرت جريدة المصرى اليوم فى 3 يوليو 2012 ذكرت مصادر مقربة من د. محمد مرسى، رئيس الجمهورية، أن الحكومة الجديدة المقرر تقليص عدد وزاراتها إلى 28 بدلاً من 32، بينما فى ألمانيا حوالى 82 مليون نسمة لا يتجاوز عدد الوزراء 14 وزيرا بالأضافة لمنصب المستشار الألمانى
عطشـــان ياصبايا دلونى على السبيل
فى عام 2008 كتبنا فى مصــــرنا محذرين ...
من المؤسف أن صحفى مصرى مقيم فى أمريكا يكتب و يهتم و يحذر منذ أكثر من 6 سنوات بينما فى مصـــر نيام .. نيام -
عزيــــزى القارئ أرجو أن تتعب نفســـك و تقرأ :
- حوار مع السفير إبراهيم يســـرى
- حوار الفريق ســوار الذهب : أتمنى أن تزول الحدود بين مصــــر و الســـودان
- ثقافة الهزيمة .. السودان أرض مصرية
- ثقافة الهزيمة .. موسم الهجرة إلى الجنوب ...
بالرابط التالى
www.ouregypt.us
قال تعالى
و ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع و الخوف بما كانوا يصنعون . سورة النحل آية 112
وهذا ما يحدث لمصر الأن فهل من رجوع إلى الله حتى يرحم المصريين مما هم فيه.
إرسال تعليق